الحقيقة وراء محمد سليم العوا

غير تصريحاته بعدم إهتمامه فى حال هدم الأقصى و وضع قوانين الجلد و الرجم بالسودان و كون إبنه باحثاً عن الجرين كارد فأمريكا إليكم ما جاء منه تجاه الثورة

 

يمكنك قرائة المزيد هنا

About justanegyptian

Just An Egyptian
This entry was posted in فيديو, نقد, سياسة, عربى and tagged , , , , , , , . Bookmark the permalink.

25 Responses to الحقيقة وراء محمد سليم العوا

  1. carlos says:

    الله ينور عليك يأستاذ مينا
    انا كنت متاكد ان الراجل دة زى الحرباية بيتلون مع اى اتجاه كسبان ..

  2. sami noor says:

    ازيك يا مينا .. في التعريف بنفسك انت قلت علماني ليبرالي .. هل تعلم يعني إيه علماني ؟
    إليك التعريف :
    Definition of SECULARISM
    : indifference to or rejection or exclusion of religion and religious considerations
    التعريف من الموسوعة البريطانية وممكن تجده في كل القواميس اجليزي إنجليزي
    هل أنت فعلا لا ديني .. ولا فيه علمانية جديدة أنت تمثلها ؟
    ثانيا : أنت كمسيحي مصري محترم . هل يرضيك ما يفعله موريس صادق وحملته في أمريكا في طلب الحماية الأمريكية على مصر بسبب ما يدعيه اضطهاد الأقليات المسيحية والشيعية والنوبية في مصر؟ .. ( ارجع لجريدة اليوم السابع الإلكترونية والتعليقات على الخبر ) وشكرا

    • يا أستاذ سامى من الواضح إنك أسأت فهم التعريف … أنا فعلاً علمانى و معنى علمانى إنه فصل الدين عن الدولة مش من حياتك و طبعاً انا ضد موريس صادق و شوية الحثالة اللى فاكرين نفسهم بيعبروا عن الأقباط سواء فى مصر او برة مصر . كل واحد بيعبر عن رأيه و بس … فى مسيحى علمانى و مسلم علمانى و ملحد علمانى و دة شىء طبيعى .. العلمانية هى نظام إجتماعى و ليس نظام دينى

  3. سامي نور says:

    شكرا يا مينا باشا على الرد المحترم .. أنا أفهم من كلامك أنه فيه علماني مسلم وعلماني مسيحي يعني علماني بس بيؤدي فرائص دينه .. وفيه علماني آخر ينكر فرائض الدين … صح فهمي ولا أنا لسة محتاج شرح 🙂 وشكرا على حوارك الراقي والرايق .. يومك سعيد

    • مظبوط كدة بس هو مش علمانى “بس” يؤدى فرائض الدين .. ممكن يكون إنسان متدين جداً أو نص نص أو غير متدين أو ملحد أو لا دينى و يكون علمانى فى نفس الوقت … درجة التدين ليس لها علاقة بتوجه الفرد الإجتماعى إلا إذا حسبنا إن المتعصبين لدينهم متدينين و بكدة الحسابات هتختلف أكيد … عشان كدة معظم رجال الدين يفضلون وصف العلمانى بالملحد أو الكافر لخوفهم من العلمانية لإن العلمانية لا تضعهم فى مراكز القوى التى يسيطرون عليها الآن … لإن رجال الدين مكانهم الطبيعى هو بيوت العبادة و ليس حكم الشعب أو الدولة … اتمنى إنى اكون قدرت اوصل المعلومة كويس 🙂

  4. سامي نور says:

    معلش يا مينا .. بما إن العلمانية نظام (اجتماعي ).. وأفرزت الحرية الاجتماعية الكبيرة اللي احنا شايفنها في أروبا .. أخذ مثال بسيط: موضوع العلاقة بين الرجل والمرأة وقبول سن معين للبنت والولد للمارسة الجنس وصل إلى 14 سنة في بعض دول أروبا و16 سنة في معظم الدول .. وبقية القصة دي معروفة .. سؤالي بس إزاي الواحد يكون متدين جدا سؤاء مسلم أو مسيحي ويسمح لبته أو أبنه أو هو نفسه بممارسة هذه الأشياء وهو علماني متدين؟ وشكرا يا مينا على الحوار مرة ثانية

    • هو سن ممارسة الجنس هو 18 فى كل الدول و بعض الدول بيكون 21 … إحنا لو هنتكلم عن تطبيق الشرائع الدينية يبقى ممكن نخلى إتنين أطفال مراهقين تحت ال14 يتجوزوا!! و دة غلط لأسباب كتير و لمعلوماتك عائلات كتير فى أوروبا و أمريكا بتكون محافظة أكتر مننا و بتعلم أطفالها عدم ممارسة الجنس حتى الزواج حتى يكون قرار شخى لهم لما يكبروا … الممنوع مرغوب يا أستاذ سامى و عشان مش عندهم كل حاجة ممنوعة فبيستخدموا عقلهم أكتر مننا للأسف … ممكن يكون علمانى متدين و يربى أطفاله على التدين و الأخلاق عشان لما يكون ليهم حق الإختيار يختاروا صح لكن إجبارهم على عدم ممارسة الجنس عن طريق المراقبة و الكلام دة هيخليهم معقدين نفسياً مش أكتر … لازم نعترف إن عندنا كارثة فى نظام التربية فى بلادنا العربية كلها

  5. adel ibraheem says:

    و انتم لية عايزين تفصلوا الدين عن الدولة و هل الدين يدعو الى اى تسيب الدين يدعو لكل القيم الشريفة و النبيلة و كون عامل او موظف متدين و يعامل ضميرة دة يبقى خارج الملة بالنسبة لكم و لية نستورد نظام من برة و احنا عندنا نظامنا الدولة مدنية بمرجعية دينية يعنى اى تصرف يتم لا يجب ان يخالف معلوم من الدين و لا اية

    • أرجوك متقولش كلام على لسانى و تبنى عليه إستنتاجات … مين قال إنه لو موظف متدين يبقى خارج الملة؟ بالعكس!!! كل واحد حر يتدين كما يشاء لكن كونه متدين أو غير متدين دة شىء لا يخص الدولة أو يخصنى بالمرة … أنا اللى يخصنى هو إنه يكون أمين فى شغله .. بينى و بينه الشغل و بينه و بين ربه دينه .. الموضوع بسيط و مصر كانت علمانية زمان مش نظام مستورد ولا حاجة

  6. سامي نور says:

    ازيك يامينا .. انت بتغيب كتير … زي البدر بيطلع مرة كل شهر .. أتمنى تكون بخير دايما .
    معنى كلامك يا مينا أنك مش عاوز الدين يكون مصدر القيم والأخلاق .. لأنه ليس ضروريا أن يكون الدين( المسيحي والإسلامي ) هو مصدر القيم والأخلاق من وجهة نظرك … وتطالب بالفصل التام .. لكن من الفيديو اللي انت مسجله يبين غضبك الشديد من الدكتور محمد سليم العوا لما اتكلم عن الكنسية ( بعض النظر عن إن كلامه صح أو خطأ ) خليني أسألك سؤال باختيارات :

    أكمل العبارة التالية
    أنت تكره الدكتور محمد سليم العوا:
    أ. لأنك مسيحي متدين والدكتور محمد سليم العوا رد على الأنبا بيشوي لما قال أن مصر دولة مسيحية
    والمسلمين ضيوف عندنا وقال أن القرآن الكريم محرف.
    ب.لأنك علماني والدكتور محمد سليم العوا بتكلم في الدين
    ج. لأنك علماني والأنبا بيشوي بتكلم في الدين ومزعل المسلمين شركاء الوطن
    د. لأنك متدين في الأصل بس عاوز مصر دولة علمانية علشان لا تكون الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع
    ه. لأن الدكتور العوا أكثر من ينادي بالمواطنة.. بمعنى أن المسيحي والمسلم والعلماني والذي لا يعتنق دين أن يكون له حق المواطنة وما لها وما عليها بعض النظر عن معتقده
    وتقبل تحياتي

    • أنا مش متدين و مش عشان انا علمانى و لا عشان الأنبا بيشوى .. ببساطة انا ضد اى خطاب كراهية أو تحريض و كونه موجود على الساحة السياسية و كمان عنده كراهية بالطريقة دى يخلينى أنتقده بشدة لإنى ضد هذا التيار … و مش معنى كدة إنه عاجبنى اللى قاله الأنبا بيشوى و شايف إن الإتنين غلطانين
      و صدقنى موضوع الشريعة الإسلامية دة مش هاممنى فحاجة للإنها حاجة صورية مش أكتر و عمرها مكانت فالدستور المصرى زمان أصلاً .. و الدين حمال أوجه و مش من حق حد يحط تشريع على أساس تفسيره لدين معين

  7. سامي نور says:

    أشكرك يا مينا على الصراحة والوضوح ..عجبني في كلامك إنه ممش عاجبك كلام الأنبا بيشوي ولا عجبك رد الدكتور محمد سليم العوا .. وإن الاثنين غلطانين في الفعل من جانب الأنبا بيشوي ورد الفعل من جانب الدكتور العوا .. وده يخليني أطلب منك تحط الفيديو الخاص بالأنبا بيشوي بجانب الفيديو الخاص بالدكتور العوا .. أو تشيلهم الاثنين .. مش عدل برده ؟
    أما مسألة الشريعة الإسلامية والدستور المصري فدي مسألة إقرار واقع ولم تأت بجديد .. وتغيرها يعد عين الخطأ لأن المفروض الدستور يعبر عن واقع الأمة …. والمسألة الأخيرة أن الدين حمال أوجه .. ودي حقيقة في المسائل الفرعية وليس في المسائل الأساسية .. تعدد الأوجه في المسائل الفرعية يعد من قبيل الرحمة
    ولك مني كل الاحترام والتقدير

    • يا أستاذ سامى انا مش مذيع و بنتقد رجال الدين عشان أجيب وجهات النظر .. الهدف من الفيديو هو إنتقاد شخص مرشح للرئاسة مش إنتقاد شخص مسلم او شخص ذات مرجعية دينية أو اى حاجة زى كدة .. الهدف هو العوا مش مش أى حاجة تانى .. و عمتاً انا بحضر مع مينا ذكرى حاجة عن الكنيسة و عمايلها و مش هنجيب فيه أى حاجة إسلامية عشان الموضوع عن الكنيسة بس … فماكانش ليه لازمة إنى أجيب موضوع الأنبا بيشوى و بصراحة انا مشوفتش الفيديو انا بس قريت عنه

  8. سامي نور says:

    شكرا يا مينا على الرد السريع .. مفيش مشكلة .. أتتفهم أنك تنتقد فقط الشخص المرشح للرئاسة .. وبما أن الأنبا بيشوي ليس مرشا للرئاسة فأنت لا تهتم بما قاله .. وتهتم فقط بما قاله الدكتور محمد سليم العوا لأنه مرشح للرئاسة .. يخطر ببالي نقطتين : الأولى لماذا كنت انتقائيا واخترت المقطع الذي يرد فيه الدكتور العوا على تتطاول الأنبا بيشوي على المسلمين .. ولم تأت بالأحاديث الإيجابية والمقالات والكتب والمؤتمرات التي شارك فيها وبها الدكتور العوا مطالبا بدولة مدنية يكون حق المواطنة مكفول فيها للجميع: المسيحي واليهودي والمسلم والذي لا يعتنق أي دين .. لكل يعتنق ما يشاء طالما يؤدي حق الوطن ويفديه بروحه إذا تطلب الأمر ذلك .. وبكل سهولة تسطيع أن تصل إلى كل مشاركات الدكتور محمد سليم العوا عن طريق موقعه الشخصي أو في كل المواقع عن طريق “جوجل ” وبهذا تكون محايدا متجردا من العواطف الدينية وغير انتقائيا في عرض شخصية مرشح للرئاسة
    النقطة الثانية هل الكلام الذي قاله الدكتور محمد سليم العوا في برنامج بلا حدود صحيح أم لا؟ فالبرنامج مسجل وموجود على اليوتيوب وغيره .. وإذا أردت النقاش حول ما قيل في البرنامج.. يشرفني ذلك بكل موضوعية وتجرد
    مع كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم

  9. فالسياسة مفيش حد محايد للأسف و ممكن إن الواحد يتلون ألف مرة … هل معنى إن واحد معروف عنه ولائه الشديد لمبارك – مش العوا- و جه بعد الثورة و شتمه … هل يمكن أن أكون محايد معاه؟ هناك سقطات تحدد مدى جدية السياسى …. انا مش عندى كره شخصى للعوا لكن أفعاله هى اللى خليتنى أعمل كدة دة بالإضافة إلى موقفه من الثورة السورية طبعاً اللى تدل بوضوع على إنه ليس لديه مبدأ يتبعه غير مصلحته الشخصية فقط
    و انا شفت العوا يتحدث عن حرية الإعتقاد و كان شايف إن الملحدين ليس من حقهم الدعاية لأفكارهم لكن المسلمين ممكن .. مش دى تفرقة؟ ليه الإقصاء دة؟ هو الدين ضعيف لدرجة الخوف عليه من الملحدين؟ ولا الدين اللى قعد آلاف السنين منتظر العوا و غيره يحميه؟

  10. سامي نور says:

    ازيك يا مينا أخبارك .. يارب تكون بخير .. أنا سعدت كثيرا بالنقاش والحوار معاك .. طبعا يا مينا .. انت عارف طبعا أنه الهدف من الحوار ليس هو أقناع أحد منا للآخر.. فليس بالضروري أن تقتنع برأيي ولا أنا لازم أقتنع برأيك .. لكن بكل تأكيد هناك فائدة من الحوار حتى لو كان بسيط وقصير مثل حوارك معي.. الفائدة لي ولك وللذي يطلع على حوارنا .. واسمح لي أوضح أوضح بعض النقاط في ردك الأخير..

    مسألة إن السياسي يتلون ألف مرة… هذا كلام مردود عليه .. لأنه في رأيي أن السياسي أو أي شخص آخر الذي يتلون معناه ببساطة أنه ليس عنده مبدأ ويكون بذلك ليس جيدرا بالاحترام ولا بتحمل المسئولية …

    النقطة الثانية بخصوص السقطات فهذه محل خلاف لأن ما تراه أنت سقطة يراه غيرك بشكل آخر .. وأضرب لك مثالا .. رأي الدكتور محمد سليم العوا في الثورة السورية .. يبدوا لي يا مينا أنك سمعت جزء ولم تسمع الآخر .. لأنه سئل عن الثورة السورية مرتين مرة في بدايتها وقال أنه لم يتبين له الخيط الأبيض من الخيط الأسود ( حسب ما ورده من معلومات في ذلك الوقت ) ثم بعد مرور فترة واتضح له الأمر قال في تصريح أنها ثورة شعبية يتمنى لها النجاح ولم يكن له حسب ظني أي مصلحة شخصية في ذلك .. إلا أنه يرد بما يعلم ..

    والنقطة الثالثة بخصوص حرية الاعتقاد أنا أتفق مع الدكتور محمد سليم العوا في أن لكل فرد أو جماعة أن تعتقد ما تشاء فحرية العقيدة مكفولة للمسيحي واليهودي والمسلم واللاديني بشرط ألا يتعدى أحد على حقوق الآخر ولا يسبب فتنة في للوطن .. فليس من حق المسلم أن يذهب إلى الكنيسة ويدعو للإسلام .. ولا من حق المسيحي أن يذهب للمسجد ويدعو للمسيحية ولا اللا ديني أن يذهب إلى المسجد أو الكنسية ويدعو إلى اللادينية التي يؤمن بها .. أو حتى في مكان آخر .. خارج المسجد والكنيسة.( للجميع ) .. داخل الوطن الواحد لأن ذلك ببساطة سيؤدي إلى فتنة في البلد .. وشقاق بين أبنناء الوطن الواحد .. أما إذا ذهب المسلم إلى الكنيسة وطلب أن يتنصر بعد اقتناع .. أو ذهب المسيحي إلى المسجد وأراد أن يسلم بعد اقتناع .. فهذا يعد من قبيل حرية الاعتقاد التي يكفلها الدستور وبالتالي هناك إجراءات قانوية تتبع في كل الحالات .. وكذلك ليس من حق المسلم السني أن يذهب إلى دولة شيعية ويدعو إلى مذهب أهل السنة .. والعكس صحيح : ليس من حق المسلم الشيعي أن يذهب إلى دولة تعتنق مذهب أهل السنة ويدعو إلى التشيع .. لذات السبب الذي ذكرته وهو إحداث الفرقة بين أبناء الوطن الواحد
    ولك مني كل الاحترام والتقدير

    • أنا أسعد والله بالنقاش و مش بحاول أقنعك بس مبدئياً الفيديو المنشور للعوا لما قال “لم يتبين الخط الأبيض من الأسود” كان بعد مرور 3 أشهر كاملة على بداية الثورة فى سوريا و دى أمور سياسية بحتة
      موضوع الدعاية أو التبشير لمذهب أو دين معين انا ضد إن حد يروح دور عبادة للتبشير بدين آخر و دة ممنوع فى دول كتير و انا شايف إنه غلط و عيب .. لكنه قال إنه ممنوع للملحد أو اللادينى إنه ينشر أفكاره بأى طريقة و دة الغلط لإنه ضد حرية التعبير و مأظنش إن الدين ضعيف لدرجة منع الآراء المخالفة أو معاقبة شخص على آرائه و لذلك ترى مدونات بالآلاف تعارض النظام فى كل شىء لإختفاء حرية التعبير الحقيقية فالصحف المطبوعة بسبب الرقابة و القمع الفكرى
      و بالتالى أنا ضد إن الواحد يروح جامع للتبشير بالمسيحية أو الشيعية و لكن من حق كل إنسان الدعاية و التبشير أو التعبير عن آرائه و معتقداته بدون التعرض لأذى

      لك منى الإحترام و التقدير أكيد

  11. AMIR says:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أستاذ سامي نور لك مني كامل الاحترام والتقدير والتوقير وبارك الله فيك وفي أمثالكوعلمنا الله وإياكم.
    وتحية طبعا طيبة ليك يا أستاذ مينا علي ذوقك وردك الراقي علي الكلام الراقي للاستاذ سامي.
    وأدعو لمصر ولأبنائها.
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  12. AMIR says:

    يا جماعة معلش انا ليا كومينت بسيط ومش محتاج بعده رد
    بس أنا شايف يا أستاذ مينا إنك بتختار مواضع كلام من حوارات الأستاذ الدكتور الفقية العوا وبتحلله مع إني ما أعتقدش إنك مؤهل لكدة أصلا لأنها ليها حسابات كتيرة ممكن ما تكونش نضجت ليها لسة دي ليها ناس معينة وبتتهكم حتي علي طريقة كلامه بنوع بسيط من السخرية علي العموم كل واحد له وجهة نظرة إنما أنا فعلا حاسس من كلامك البيين إنك بتضغط بسبب الناحية الدينية اللي مش المفروض إننا نبصلها دلوقتي عاوزين البلد تخرج من البلبلة اللي هي فيها دي.
    وأخيرا تحية طيبة لإخواني المسيحيين اللذين أوصانا الله بهم خيرا

    • بص يا أستاذ أمير … هو حقه إنه يستخدم الدين كسلعة فالسياسة بالرغم من إنى بكره إستخدام الدين فالسياسة .. مش مشكلتى إنه دخل الدين فى عمله السياسة .. لو كان إشتغل فالسياسة زى أى حد طبيعى كنت هتلاقينى بنتقد أى حاجة تانية فيه لكن هو اللى عمل كدة فالدين مش أنا … أنا عارف إنى غير مؤهل و مش بقول إنى مؤهل لأى شىء .. انا مش مذيع ولا إعلامى انا مهندس لكن دى أفكارى و بعبر عنها على المدونة بتاعتى بالطريقة اللى شايفها صح و للناس إنهم يوافقوا أو يعترضوا و يصلحولى لو انا غلطان

  13. سامي نور says:

    كل التحية والاحترام للباشمهندس مينا والأستاذ أمير
    أهم شيئ في حوارنا أننا متفقين في حب مصر .. وكل منا يعبر عن رأيه بحرية .. ويتضح من خلال الحوار نقاط الاتفاق والاختلاف وهذا شيئ طبيعي .
    … يبقى شيئ واحد أرد عليه وهو قولك بأن الدكتور محمد سليم العوا يستخدم الدين ” كسلعة ”
    وأنا أختلف معك تماما في هذا الاتهام فالسلعة تباع وتشترى .. والدكتور محمد سليم العوا أحسبه على خير.. ولم يبع دينه في يوم من الأيام.. ولم يتاجر بدينه.. بل تحمل الكثير في سبيل قوله كلمة الحق في وجه ” الكبار ” في وقت كان الكثيرين يقفون مع أولئك ” الكبار” ومنهم البابا شنوده . ولو تعامل بصمت أو تخاذل مع تطاول الأنبا بيشوي على الإسلام والمسلمين ، ما سخط منه المسيحيين في مصر. وصدقني ما قام به الدكتور العوا في هذا الموضوع قد أراح المسلمين ومنع كوارث كان من الممكن أن تحدث بسبب الشحن الذي أحدثه هذا التطاول من قبل الأنبا بيشوي .
    وإن شاء الله أشوفك مهندس كبير أوي أكبر من ممدوح حمزة وأغنى من نجيب سويرس 🙂

  14. يا أستاذى انا مش متضايق منه لمجرد رده على الأنبا بيشوى انا مش تافه للدرجة دى … أى حد بيستخدم الدين فالسياسة يبقى بيبيع الدين … السياسة كل واحد فيها معاه بضاعته و الشعب بيشترى اللى هو عايزة .. و الأستاذ بيستخدم الدين و دة حقه

  15. سامي نور says:

    أشكرك يا مينا على الحوار الذي كان مهذبا ولا يخلو من الفائدة .. وشكر خاص للسيد والدك الذي أسماك ” مينا ” لأن ده اسم غالي أوي لأنه هو الذي وحد القطرين .. ودي بشرة خير عسى أن تكون خلفا لمينا الأول وتكون أحد موحدي قطبي الأمة المسيحيين والمسلمين .. ورمضان كريم ..

  16. سامي نور says:

    ازيك يا مينا .. وحشني .. حبيت بس أسلم عليكِ .. وأطمن على مصرالغالية من خلالك
    ..

Leave a reply to سامي نور Cancel reply